٢٤٩٧٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله:{وكذلك نفصل الآيات}، قال: نبين الآيات (١). (٦/ ٦١)
٢٤٩٧٦ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله:{وكذلك نفصل الآيات}، أمّا {نفصل} فنبين (٢). (ز)
٢٤٩٧٧ - قال مقاتل بن سليمان:{وكذلك نفصل الآيات}، يعني: نبين الآيات، يعني: هكذا نبين أمرَ الدِّين (٣). (ز)
٢٤٩٧٨ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{نفصل الآيات}: نبين (٤). (ز)
{وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَ (٥٥)}
٢٤٩٧٩ - قال مقاتل بن سليمان:{ولتستبين} يعني: ولِيَتَبَيَّن لكم {سبيل المجرمين} يعني: طريق الكافرين من المؤمنين، حتى يعرفهم، يعني: هؤلاء النفر؛ أبا جهل، وأصحابه (٥). (ز)
٢٤٩٨٠ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:«ولِتَسْتَبِينَ سَبِيلَ المُجْرِمِينَ»، قال: الذين يأمُرونك بطرد هؤلاء (٦)[٢٢٨١]. (٦/ ٦١)
[٢٢٨١] ذكر ابنُ جرير (٩/ ٢٧٦) أنّ قول ابن زيد يأتي على قراءة عامة أهل المدينة: «ولِتَسْتَبِينَ سَبِيلَ المُجْرِمِينَ» بنصب السبيل، على أنّ «تستبين» خطاب للنبي - صلى الله عليه وسلم -.