(٢) عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر. (٣) أخرجه سعيد بن منصور في سننه -التفسير ٧/ ٢٨٨ (١٩٣٥)، وأخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه ٨/ ٥٢ (١٢٨٩٨) بلفظ: إن شئتَ ففي دبر الصلاة، وإن شئتَ فإذا انبعثت بك الناقة تبدأ حين تركب، فتقول: {سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين}. (٤) تفسير مجاهد ص ٥٩٢، وأخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٦١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٥) ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/ ١٧٩ - . (٦) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ١٩٥ من طريق معمر، وعبد بن حميد -كما في تغليق التعليق ٤/ ٣٠٩ - ، وابن جرير ٢٠/ ٥٦١ بنحوه، ومن طريق معمر أيضًا. وبعده في حاشية ١: «وأخرج عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، عن مجاهد في قوله: {وجَعَلُوا لَهُ مِن عِبادِهِ جُزْءًا} قال: عِدلًا». وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٧) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٥٦١. (٨) أخرجه أبو جعفر الرملي في جزئه (تفسير عطاء) ص ٩١.