٨٤٥٣٧ - قال الحسن البصري:{فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا} تُثِير التراب بحوافرها (٢). (ز)
٨٤٥٣٨ - عن عطية بن سعد العَوفيّ، {فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا}، قال: الغبار (٣). (١٥/ ٦٠٣)
٨٤٥٣٩ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- {فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا}، قال: غُبارًا (٤). (١٥/ ٦٠٢)
٨٤٥٤٠ - عن محمد بن كعب القُرَظيّ، {فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا}، قال: بطن الوادي (٥)[٧٢٦٨]. (١٥/ ٦٠٤)
٨٤٥٤١ - عن عطاء =
٨٤٥٤٢ - وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق واصل- {فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا}، قال: النّقع: الغبار (٦). (ز)
٨٤٥٤٣ - قال مقاتل بن سليمان:{فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا}، يقول: فأثَرنَ بجريهنّ -يعني: بحوافرهنّ- نقعًا في التراب (٧). (ز)
{فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا (٥)}
٨٤٥٤٤ - عن عبد الله بن مسعود -من طريق إبراهيم-: {فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا}، يعني: مُزدلفة (٨). (ز)
[٧٢٦٨] ذكر ابنُ عطية (٨٥/ ٦٧٤) في عود الضمير من قوله: {به} قولين، فقال: «والضمير في {به} ظاهر أنه للصُّبح المذكور، ويحتمل أن يكون للمكان والموضع الذي يقتضيه المعنى، وإن كان لم يجْرِ له ذكر».