اختير من الآثار ما كان تفسيرًا مباشرًا للآية، وما له تعلق بمعنى الآية، وأنواع المتعلقات هي:
١ - القراءات.
٢ - أحوال نزول الآية وملابساته.
٣ - أحكام الآية.
٤ - النسخ في الآية.
٥ - الاستنباطات.
٦ - الاستشهاد بالآية.
٧ - المواعظ واللطائف التي تتضمن نص الآية.
٨ - تعليقات السلف على الآية.
[ب- منهج الصياغة]
١ - ذكر الآثار مجردة عن الأسانيد.
٢ - اعتماد التفسير التحليلي (الجزئي) للآية، إلا لسبب (كقصر الآية، أو وضوحها وعدم وجود آثار عديدة في تفسيرها، أو وجود فائدة راجحة في عدم تجزئة الآثار المفسرة للآية).
٣ - قُسمت الآثار في الآية حسب موضوعاتها على شكل فقرات معنونة، وفق الترتيب التالي:
(١) القراءات في الآية.
(٢) نزول الآية (يشمل كل ما يتعلق بأحوال النزول ومن ذلك المكي والمدني).
(٣) تفسير الآية (التفسير المباشر: وهو ما يظهر أنه كلام مسوق لتفسير الآية، قصدًا بأن ينص عليها، أو يذكر لفظًا يختص بها ونحو ذلك).
(٤) النسخ (كل ما يتعلق بالنسخ سواء كان نسخًا كليًّا أو جزئيًّا، وسواء كانت الآية ناسخة أو منسوخة).