(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ١٩٨، ١٩٩. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/ ٥٣٠، وابن جرير ١٢/ ١٠، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٨٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ. (٤) أخرجه ابن جرير ١٢/ ١٠، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٨٩ من طريق كثير. (٥) أخرجه ابن جرير ١٢/ ١٠، وابن أبي حاتم ٦/ ١٨٨٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ. (٦) أخرجه ابن ماجه ٤/ ٧١٣ (٣٨٠٣)، والحاكم ١/ ٦٧٧ (١٨٤٠). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال النووي في الأذكار ص ٣٢٠ (٩٧٢): «إسناد جيد». وقال البوصيري في مصباح الزجاجة ٤/ ١٣١ (١٣٣١): «هذا إسناد صحيح». وقال السيوطي في الشمائل الشريفة ص ٥٩ (٥٩): «صَحَّ». وقال تعقيبًا على كلام الحاكم: «اعترضه الذهبي بأنّ زهير له مناكير. وقال ابن معين: ضعيف. فأنّى له بالصحة؟!». وأورده الألباني في الصحيحة ١/ ٥٣٠ (٢٦٥). (٧) أخرجه الحاكم ١/ ٦٨١ (١٨٥١)، والطبراني في الكبير ١٢/ ١٩ (١٢٣٤٥) واللفظ له. قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، على شرط مسلم، ولم يخرجاه». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٤٢٢: «وفيه قيس بن الربيع، ضعَّفه الجمهور». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٩٥ (١٦٨٨٣): «رواه الطبراني في الثلاثة بأسانيد، وفي أحدها قيس بن الربيع، وثَّقه شعبة والثوري وغيرهما، وضعَّفه يحيى القطان وغيره، وبقية رجاله رجال الصحيح. ورواه البزار بنحوه، وإسناده حسن». وقال ابن حجر في الأمالي المطلقة ص ٢٤: «هذا حديث غريب، تَفَرَّد به نصر بن حماد، وهو ضعيف». وقال الألباني في الضعيفة ٢/ ٩٣ (٦٣٢): «ضعيف».