(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ٤/ ٧٧١. (٣) أورده الديلمي في الفردوس ١/ ١٧٣ (٦٤٧). وقال الخركوشي في شرف المصطفى ٤/ ٢٢٩: «في إسناده إسماعيل بن أبي زياد، وهو متروك». وقال الألباني في الضعيفة ٧/ ١٠٦ (٣١٠٦): «موضوع». (٤) أخرجه ابن مردويه -كما في الفتح ٤/ ٢٦٥ - . قال ابن حجر: «إسناد ضعيف». (٥) أخرجه أحمد ٢١/ ١٢١ (١٣٤٥٢) واللفظ له، ومالك ١/ ٤٢٧ (٨٩٤)، والنسائي في الكبرى ٣/ ٣٩٧ (٣٣٨٢)، والثعلبي ١٠/ ٢٥٣. وسنده صحيح. (٦) أخرجه أبو داود ٢/ ٥٣٥ (١٣٨٧)، من طريق موسى بن عقبة، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جُبَير، عن عبد الله بن عمر به. قال أبو داود: «رواه سفيان، وشعبة، عن أبي إسحاق موقوفًا على ابن عمر، لم يرفعاه إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -». وأورده الدارقطني في العلل ١٢/ ٣٧٨ (٢٨٠٧). وقال ابن كثير في تفسيره ٨/ ٤٤٦: «وهذا إسناد رجاله ثقات». وقال الألباني في ضعيف أبي داود ٢/ ٦٧ (٢٤٥) معقبًا على كلام أبي داود: «قلت: وهذا هو الصواب -أنه موقوف غير مرفوع-؛ لأنّ أبا إسحاق -وهو السبيعي- كان اختلط. وقد روى عنه سفيان وشعبة قبل الاختلاط؛ فالظاهر أنه رفعه بعد الاختلاط؛ فتلقّاه عنه موسى بن عقبة -وهو ثقة- مرفوعًا، وهو واهم في رفعه».