(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٠٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. (٣) تفسير يحيى بن سلام ١/ ٤٨٣. (٤) أخرجه ابن أبي عاصم في السنة ١/ ٨ (٣)، والطبراني في الكبير ٨/ ١٠٣ (٧٥٠٢). قال ابن عدي في الكامل ٣/ ١٢٦: «هذا إن كان البلاء فيه مِن الحسن، وإلا من الخصيب بن جحدر، ولعله أضعف منه». وقال ابن الجوزي في الموضوعات ٣/ ١٣٩: «هذا حديث موضوع على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وفيه جماعة ضعاف، والحسن بن دينار والخصيب كذّابان عند علماء النقل». وقال الهيثمي في المجمع ١/ ١٨٨ (٨٩٥): «رواه الطبراني في الكبير، وفيه الحسن بن دينار، وهو متروك الحديث». وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة ٢/ ٢٧٢، والشوكاني في الفوائد المجموعة ص ٢٣٩ (٦٧)، والألباني في الضعيفة ١٤/ ٩٠ (٦٥٣٨): «موضوع». (٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٠٠. وأورده عند تفسير قوله تعالى: {ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وكِيلًا} [الإسراء: ٦٨] بلفظ: منعةً ولا ناصرًا -كما عزاه السيوطي-.