(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٢/ ٤٣٨ (٢٣٢٣). (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٩٩. (٤) أخرجه أبو داود ٣/ ٦٠٨ (٢٣٠٠)، والترمذي ٣/ ٦٢ - ٦٣ (١٢٤٣)، وابن حِبّان ١٠/ ١٢٨ (٤٢٩٢)، والحاكم ٢/ ٢٢٦ (٢٨٣٣). قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد من الوجهين جميعًا، ولم يخرجاه». وقال ابن حزم في المحلى ١٠/ ١٠٨: «حديث فريعة فيه زينب بنت كعب بن عجرة، وهي مجهولة لا تُعْرَف». وقال ابن عبد البر في الاستذكار ٦/ ٢١٤: «وحديث سعد بن إسحاق هذا مشهور، مشهور عند الفقهاء بالحجاز والعراق، معمولٌ به عندهم، تلقوه بالقبول، وأفتوا به». وقال ابن القيم في الزاد ٥/ ٦٠٤: «حديث صحيح مشهور في الحجاز والعراق». وقال ابن عبد الهادي في المحرر ص ٣٨٦: «وكذلك صحّحه الذهلي والحاكم وابن القطان وغيرهم، وتكلم فيه ابن حزم بلا حجة». وقال الألباني في الإرواء ٧/ ٢٠٦ (٢١٣١): «ضعيف».