للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٣٥٦٧ - والضحاك بن مزاحم =

٢٣٥٦٨ - والحسن البصري =

٢٣٥٦٩ - وعطاء =

٢٣٥٧٠ - والربيع بن أنس =

٢٣٥٧١ - ومقاتل بن حيان، نحو ذلك (١). (ز)

٢٣٥٧٢ - قال مقاتل بن سليمان: {والأَنْصابُ} ... وأما الأنصاب: فهي الحجارة التي كانوا ينصبونها حول الكعبة، وكانوا يذبحون لها (٢). (ز)

{وَالْأَزْلَامُ}

٢٣٥٧٣ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء- قال: الأزلامُ: قِداحٌ كانوا يَقْتَسِمون بها الأمور (٣). (٥/ ٤٧٩)

٢٣٥٧٤ - عن مجاهد بن جبر =

٢٣٥٧٥ - والحسن البصري =

٢٣٥٧٦ - وإبراهيم النخعي =

٢٣٥٧٧ - وعطاء =

٢٣٥٧٨ - ومقاتل بن حيان، نحو ذلك (٤). (ز)

٢٣٥٧٩ - عن سعيد بن جبير -من طريق أبي حصين- قال: كانت لهم حَصَياتٌ، إذا أراد أحدُهم أن يغزوَ أو يجلِسَ استقْسَم بها (٥). (٥/ ٤٧٩)

٢٣٥٨٠ - عن سفيان الثوري، نحو ذلك (٦). (ز)

٢٣٥٨١ - عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: {والأزلام}، يعني: القِدْحَيْن اللَّذَيْنِ كانا يستقسم بها أهل الجاهلية في أمورهم، أحدهما مكتوب عليه:


(١) علَّقه ابن أبي حاتم ٤/ ١١٩٨. وقد تقدمت آثار السلف في معنى الأنصاب والأزلام في أول السورة عند قوله تعالى: {وما ذُبِحَ عَلى النُّصُبِ وأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالأَزْلامِ} [المائدة: ٣]، وأحال إليها ابنُ جرير، ويظهر أنّ ابن أبي حاتم أعادها هنا، وأول السورة غير موجود في المطبوع منه، وكأنه مفقود.
(٢) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٥٠١ - ٥٠٢.
(٣) أخرجه ابن أبي حاتم ٤/ ١١٩٨.
(٤) علَّقه ابن أبي حاتم ٤/ ١١٩٨.
(٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٤/ ١١٩٨.
(٦) علَّقه ابن أبي حاتم ٤/ ١١٩٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>