(٢) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر. (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ٤/ ٦٥١. (٤) تفسير الثعلبي ١٠/ ١٧٦، وتفسير البغوي ٨/ ٢٨٩. (٥) أخرجه أبو الشيخ في العظمة ٣/ ٤٩٦، وأبو نعيم في الحلية ٤/ ٣٠٥، والطبراني في الكبير ١٢/ ٧٢ (١٢٥١١) بنحوه. قال أبو نعيم: «غريب من حديث سعيد، وابنه عبد الملك، لم نكتبه إلا من هذا الوجه». وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة ١/ ٢٥: «أخرجه الطبراني عنه، وابن مردويه في التفسير، وعبد الملك صدوق، وبشر بن أبي سليم روى له مسلم والأربعة، وفيه ضعف يسير من سوء حفظه، ومنهم مَن يحتج به، والباقون من رجال الصحيح». (٦) أخرجه عبد بن حميد في المنتخب من مسنده ص ٣٠٠ (٩٦٨)، وأبو يعلى ٢/ ٤٨٤ (١٣١٤). وقال ابن الجوزي في العلل المتناهية ١/ ١٣٦ (٢٠٨): «هذا حديث لا يصح». وقال الهيثمي في المجمع ١/ ٣٦ (٩٧): «رواه أبو يعلى، وفي إسناده عبد الله بن راشد، وهو ضعيف». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة ١/ ٩٨ (٥٩): «حديث أبي سعيد هذا ضعيف؛ لضعف عطية العَوفيّ، وعبد الرحمن بن زياد الأفريقي». قال السيوطي: «سند ضعيف».