للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

المشركون كانوا يقولون هذا (١). (ز)

{أَفَأَمِنُوا أَنْ تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ}

٣٨٤٢٢ - قال عبد الله بن عباس: مُجَلِّلة (٢). (ز)

٣٨٤٢٣ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: {غاشية من عذاب الله}، قال: تَغْشاهم (٣). (٨/ ٣٤٩)

٣٨٤٢٤ - قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: يعني: الصَّواعق، والقَوارع (٤). (ز)

٣٨٤٢٥ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: {غاشية من عذاب الله}، قال: غاشية: وقِيعَةٌ تَغْشاهم مِن عذاب الله (٥). (٨/ ٣٤٩)

٣٨٤٢٦ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {غاشية}، قال: عُقُوبة مِن عذاب الله (٦). (٨/ ٣٥٠)

٣٨٤٢٧ - قال مقاتل بن سليمان: فخَوَّفهم، فقال: {أفأمنوا أن تأتيهم غاشية}، يعني: أن تغشاهم عقوبةٌ مِن عذاب الله في الدُّنيا (٧). (ز)

{أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (١٠٧)}

٣٨٤٢٨ - قال عبد الله بن عباس: تَهِيجُ الصَّيْحَةُ بالناس وهم في أسواقهم (٨). (ز)

٣٨٤٢٩ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق علي بن الحكم- أنّه قال: لا تقوم الساعة حتى يُنادِي مُنادٍ: يا أيُّها الناس، أتتكم الساعة، أتتكم الساعة.


(١) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٧٦، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٨ من طريق أصبغ.
(٢) تفسير الثعلبي ٥/ ٢٦٣.
ومجللة: من جلَّل الشيء بمعنى: غطّاه وعَمَّه. اللسان (جلل).
(٣) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٧٧، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.
(٤) تفسير الثعلبي ٥/ ٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/ ٢٨٤.
(٥) أخرجه عبد الرزاق ١/ ٣٢٩، وابن جرير ١٣/ ٣٧٨، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.
(٦) أخرجه ابن جرير ١٣/ ٣٧٨، وابن أبي حاتم ٧/ ٢٢٠٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.
(٧) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٣٥٣.
(٨) تفسير الثعلبي ٥/ ٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/ ٢٨٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>