إسناده ضعيف جدًا، جُوَيْبِر هو ابن سعيد، أبو القاسم الأَزْدِي البلخي، قال الدارقطني وابن الجنيد والنسائي: «متروك». وقال ابن معين: «ليس بشيء». وقال ابن المديني: «أكثر على الضحاك، روى عنه أشياء مناكير». وقال السيوطي في الإتقان ٢/ ٤٩٨: «رواية جويبر عن الضحاك أشد ضعفًا؛ لأن جويبرًا شديد الضعف متروك». تنظر ترجمته في: تهذيب الكمال للمزي ٥/ ١٦٩. وينظر: مقدمة الموسوعة. (٢) أخرجه ابن المنذر (٢٤). (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ١/ ٢٢٥. وقد تقدّم تخريجه قريبًا. (٤) أورده الواحدي في أسباب النزول ص ٩٢. قال الألباني في الضعيفة ١٠/ ٦٠٠ (٤٩٢٧): «موضوع ... مع كونه مُعَلَّقًا مُعْضَلًا فإنّ الكلبي مُتَّهَم بالكذب». (٥) تفسير ابن أبي زمنين ١/ ٢٦٣. (٦) أخرجه ابن جرير ٥/ ٣٧، وابن أبي حاتم ٢/ ٥٤٥.