٤٢٤٠٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل}، قال: جعله الله لهم هدى، يُخرِجُهم من الظلمات إلى النور، وجعله رحمة لهم (١). (٩/ ٢٤٦)
٤٢٤٠٣ - قال مقاتل بن سليمان:{هدى} هدى لبني إسرائيل من الضلالة (٢). (ز)
٤٢٤٠٤ - قال يحيى بن سلّام:{هدى لبني إسرائيل} لِمَن آمَن به (٣). (ز)
{أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا (٢)}
٤٢٤٠٥ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{ألّا تتخذوا من دوني وكيلًا}، قال: شريكًا (٤)[٣٧٩٢]. (٩/ ٢٤٦)
٤٢٤٠٦ - قال مقاتل بن سليمان:{ألا تتخذوا من دوني وكيلا} يعني: وليًّا، فيها تقديم، يا {ذرية} آدم {من حملنا مع نوح} في السفينة {ألا تتخذوا من دوني وكيلا} يعني: الأهل، يعني: وليًّا (٥). (ز)
٤٢٤٠٧ - قال يحيى بن سلّام: وقال بعضهم: رياء (٦). (ز)
[٣٧٩٢] علَّقَ ابنُ جرير (١٤/ ٤٥٠) على قول مجاهد هذا بقوله: «كأنّ مجاهدًا جعل إقامة مَن أقام شيئًا سوى الله مقامه شريكًا منه له، ووكيلًا للذي أقامه مقام الله».