(٢) تفسير يحيى بن سلّام ١/ ٤٤٤. (٣) أخرجه مسلم ٤/ ٢٠٧٥ (٢٧٠٢)، وأحمد ٢٩/ ٣٩٠ (١٧٨٤٧). (٤) أخرجه أحمد ٣٨/ ٣٦٥ (٢٣٣٤٠)، ٣٨/ ٣٨٤ (٢٣٣٦٢)، ٣٨/ ٣٨٩ - ٣٩٠ (٢٣٣٧١)، ٣٨/ ٤١٩ (٢٣٤٢١)، وابن ماجه ٤/ ٧٢٠ (٣٨١٧)، وابن حبان ٣/ ٢٠٥ (٩٢٦)، والحاكم ١/ ٦٩١ (١٨٨١، ١٨٨٢)، ٢/ ٤٩٦ (٣٧٠٦)، وعبد الرزاق ٣/ ٢٠٧ (٢٨٨٣). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه هكذا». وقال ابن القيسراني في ذخيرة الحفاظ ٣/ ١٦٩٣ - ١٦٩٤ (٣٨١١): «رواه محمد بن كثير الكوفي القرشي، عن عمرو بن قيس الملائي، عن أبي إسحاق، عن عبيد بن المغيرة، عن حذيفة، وهذا عن عمرو لا أعرفه إلا من حديث ابن كثير عنه، وقد تركه أحمد بن حنبل». وقال البوصيري في مصباح الزجاجة ٤/ ١٣٤ (٩٣٣١): «هذا إسناد فيه أبو المغيرة البجلي، مضطرب الحديث عن حذيفة، قاله الذهبي في الكاشف». (٥) أخرجه ابن أبي الدنيا في كتاب التوبة ص ٨٠ (٧٧)، والروياني في مسنده ١/ ٤٧٦ - ٤٧٧ (٧٢٤) كلاهما بلفظ: «كم للمؤمن من ستر»، من طريق ابن أبي مريم، حدثنا نافع بن يزيد، حدثني خالد بن يزيد، أن أبا رافع حدّثه ... فذكره. إسناده ضعيف لانقطاعه؛ خالد بن يزيد هو السكسكي، لم يدرك الصحابة؛ فإن كان أبو رافع هو مولى النبي - صلى الله عليه وسلم - فإسناده منقطع، وإن كان أبو رافع تابعيًّا فالحديث مرسل.