٣٦٨٠١ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- {اقتلوا يوسف} إلى قوله: {إن كنتم فاعلين}، قال: ذُكِر لي -والله أعلم-: أنّ الذي قال ذلك منهم روبيل الأكبر مِن بني يعقوب، وكان أقصدَهم فيه رأيًا (١). (ز)
{وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ}
٣٦٨٠٢ - عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جُرَيْج- في قوله:{وألقوه في غيابت الجب}، قال: والجب: بِئر بالشّام (٢). (٨/ ٢٠١)
٣٦٨٠٣ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله:{وألقوه في غيابت الجب}، يعنى: الرَّكِيَّة (٣). (٨/ ٢٠٢)
٣٦٨٠٤ - قال كعب: بين مَدْيَن ومصر (٤). (ز)
٣٦٨٠٥ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد بن سليمان- قال: الجب: البئر (٥). (٨/ ٢٠٢)
٣٦٨٠٦ - قال وهب بن مُنَبِّه: بأرض الأردن (٦). (ز)
٣٦٨٠٧ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{وألقوه في غيابت الجب}، قال: هي بئرٌ ببيت المقدس. يقول: في بعض نواحيها (٧). (٨/ ٢٠٢)
٣٦٨٠٨ - عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- {في غيابت الجب}: في بعض نواحيها، في أسفلها (٨)[٣٣١٧]. (ز)
[٣٣١٧] لم يذكر ابنُ جرير (١٣/ ٢١ - ٢٢) في قوله: {وألقوه في غيابت الجب} غير قول قتادة، والضحاك، وابن عباس.