٢٦٦٠٢ - عن أبي صالح باذام، في قوله:{أو الحوايا}، قال: المِبْعَرُ (٢). (٦/ ٢٤٧)
٢٦٦٠٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {أوالحوايا}، قال: المِبْعَر (٣). (ز)
٢٦٦٠٤ - عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- {أوالحوايا}، قال: المباعِر (٤). (ز)
٢٦٦٠٥ - عن عطاء الخراساني =
٢٦٦٠٦ - ومقاتل بن حيان، نحو ذلك (٥). (ز)
٢٦٦٠٧ - قال مقاتل بن سليمان:{أو الحوايا}، يعني: المِعى (٦). (ز)
٢٦٦٠٨ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- قال:{الحوايا}: المرابِض التي تكون فيها الأمعاء، تكون وسَطَها، وهي بنات اللَّبَن (٧)، وهي في كلام العرب تُدْعى: المرابِض (٨)[٢٤٢٨]. (٦/ ٢٤٨)
{أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ}
٢٦٦٠٩ - عن عبد الله بن عباس، في قوله:{أو ما اختلط بعظم}، قال: الأَلْيَةُ؛
[٢٤٢٨] ذكر ابنُ عطية (٣/ ٤٨٥) أنّ {الحَوايا} معطوف على ما في قول: {إلّا ما حَمَلَتْ}، فهي في موضع نصب عطفًا على المنصوب بالاستثناء، ثم ذكر أنّ البعض قال بعطفها على الشحوم. وانتَقَده مستندًا لظاهر لفظ الآية، فقال: «وعلى هذا تدخل {الحَوايا} في التحريم، وهذا قولٌ لا يعضده اللفظ ولا المعنى، بل يدفعانه».