إسناده ضعيف جدًّا؛ جويبر هو ابن سعيد، أبو القاسم الأزدي البلخي، قال الدارقطني وابن الجنيد والنسائي: «متروك». وقال ابن معين: «ليس بشيء». وقال ابن المديني: «أكثر على الضحاك، روى عنه أشياء مناكير». وقال السيوطي في الإتقان ٢/ ٤٩٨: «رواية جويبر عن الضحاك أشد ضعفًا؛ لأن جويبرًا شديد الضعف متروك». تنظر ترجمته في: تهذيب الكمال للمزي ٥/ ١٦٩. (٢) أخرجه ابن أبي حاتم ٢/ ٥٣٣. (٣) أخرجه ابن جرير ٥/ ٨، ٩، وابن أبي حاتم ٢/ ٥٣١، والنحاس في ناسخه ص ٥٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٤) عزاه السيوطي إلى ابن الضُّرَيْس. (٥) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٦) أخرجه ابن جرير ٥/ ١٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٧) أخرجه ابن جرير ٥/ ٩.