للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وُلِد، وحزنا عليه يوم قُتِل، ولو عاش لكان فيه هلاكهما (١). (٩/ ٦١٧)

٤٥٥٢١ - عن سعيد بن جبير، في قوله: {فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا}، قال: خشينا أن يحملهما حبُّه على أن يُتابِعاه على دينه (٢). (٩/ ٦١٦)

٤٥٥٢٢ - قال الضحاك بن مزاحم: كان غلامًا يعمل بالفساد، وتأذّى منه أبواه، وكان اسمه خوش نوذ (٣). (ز)

٤٥٥٢٣ - قال قتادة بن دعامة: ولَعَمْرِي، ما قتله إلا على عِلْمٍ كان عنده (٤). (ز)

٤٥٥٢٤ - عن مطر الورّاق، في الآية، قال: لو بقي كان فيه بوارُهما واستِئْصالُهما (٥). (٩/ ٦١٦)

٤٥٥٢٥ - قال محمد بن السائب الكلبي: {أن يرهقهما} يُكَلِّفهما {طُغْيانًا وكُفْرًا} (٦). (ز)

٤٥٥٢٦ - قال مقاتل بن سليمان: {أن يرهقهما} يعني: يغشيهما {طُغيانًا} يعني: ظلمًا {وكفرا} (٧). (ز)

٤٥٥٢٧ - قال المسيب: ذاكرتُ يوسف بن أسباط أمرَه، فقال: لَمّا قتله الخضِر قال له موسى: {أقتلت نفسا زكية بغير نفس}؟ قال: فقلع الخضِر كتِف الغلام، فأراه موسى، فإذا في الكتِف: كافر (٨). (ز)

{فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً}

٤٥٥٢٨ - عن عبد الله بن عباس، في قوله: {خيرا منه زكاة}، قال: دِينًا (٩). (٩/ ٦١٧)

٤٥٥٢٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- {فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة}، قال: أبدلهما جاريةً، فولدت نبيًّا مِن الأنبياء (١٠). (ز)


(١) أخرجه البيهقي في الشعب (١٠١٧٢) بدون ذكر مطرف. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(٢) أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/ ٤٢١ - . وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(٣) تفسير الثعلبي ٦/ ١٨٤، وتفسير البغوي ٥/ ١٩١.
(٤) علقه يحيى بن سلام ١/ ١٩٩.
(٥) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.
(٦) تفسير الثعلبي ٦/ ١٨٧، وتفسير البغوي ٥/ ١٩٤.
(٧) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٥٩٨.
(٨) أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص ١٤٥.
(٩) عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.
(١٠) أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص ١٤٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>