قال الزيلعي: «حديث ضعيف لما فيه من الاضطراب». (٢) أخرجه البخاري ٢/ ١٠٧ (١٤٠٦) مُطَوَّلًا، وابن جرير ١١/ ٤٣٤ - ٤٣٥، وابن أبي حاتم ٦/ ١٧٨٩ (١٠٠٨٥). وأورده الثعلبي ٥/ ٤١. (٣) أخرجه أبو داود ٣/ ١٤ (١٥٦٤)، والحاكم ١/ ٥٤٧ (١٤٣٨)، من طريق ثابت بن عجلان، عن عطاء، عن أم سلمة به. قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، على شرط البخاري، ولم يخرجاه». وقال العيني في عمدة القاري ٨/ ٢٥٤: «إسناده جيد، ورجاله رجال البخاري». وقال القاري في مرقاة المفاتيح ٤/ ١٢٩٥ (١٨١٠): «قال ميرك: وإسناده جيد». وقال المناوي في التيسير ٢/ ٣٤٥: «إسناده جيِّد». وقال الألباني في الصحيحة ٢/ ١٠٠ (٥٥٩): «إسناد ضعيف». (٤) أخرجه ابن عدي في الكامل في الضعفاء ٧/ ٢٦٤٧، ٢٦٥٢، من طريق يحيى بن أبي أنيسة، عن أبي الزبير، عن جابر به. وأخرجه أيضًا ٩/ ٩، ١٩، من طريق يحيى بن سعيد الجزري، عن أبي الزبير، عن جابر به. وأخرجه الخطيب في تاريخه ٨/ ١١ - ١٢ في ترجمة الحسين بن أحمد الذهبي (٤٠٤٨)، من طريق عبد العزيز بن عبد الرحمن البالسي، عن خصيف بن عبد الرحمن، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله به. قال الألباني في الضعيفة ١١/ ٢٩٩ بعد ذكره لرواية الخطيب: «هذا إسناد ضعيف جدًّا».