إسناده ضعيف جدًّا؛ فيه إسماعيل بن زياد قاضي الموصل، متروك، كذَّبوه كما في التقريب (٤٤٦)، والراوي عنه مندل بن علي العنزي، ضعيف كما في التقريب (٦٨٨٣). (٢) أخرجه أحمد ٣٥/ ٣٩٢ (٢١٤٩٧)، والنسائي ٦/ ٢٢٣ (٣٥٧٩)، والحاكم ٢/ ١٠١ (٢٤٥٧). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يُخَرِّجاه». ووافقه الذهبي. (٣) أخرجه أبو داود ٤/ ١٩٨ - ١٩٩ (٢٥٤٦)، والحاكم ٢/ ١٥٧ (٢٦٣٩)، وابن حبان ١٠/ ٥٣٤ (٤٦٨٠). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يُخَرِّجاه». ووافقه الذهبي. وقال المناوي في التيسير ٢/ ٢٧٦: «بإسناد صحيح». وقال الألباني في صحيح أبي داود ٧/ ٢٩٩ (٢٢٩٤): «إسناده صحيح».وقد أورد السيوطي ٧/ ١٥٥ - ١٨٥ آثارًا أخرى كثيرة في فضل الجهاد وتعلم الرمي واحتباس الخيل في سبيل الله ونحو ذلك. (٤) عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. وهي قراءة متواترة، قرأ بها أبو بكر عن عاصم، وقرأ بقية العشرة: {لِلسَّلْمِ}، بفتح السين. انظر: النشر ٢/ ٢٧٧، والإتحاف ص ٢٩٩. (٥) أخرجه ابن أبي حاتم ٥/ ١٧٢٥.