على أعقابكم} التَّعَرُّبُ (١)؟ فقال علي: بل هو الزرع (٢). (٤/ ٥٨)
١٤٩٦٥ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله:{يردوكم على أعقابكم}، أي: يرُدُّوكم كُفّارًا (٣). (ز)
١٤٩٦٦ - قال مقاتل بن سليمان:{يردوكم على أعقابكم} كُفّارًا بعد الإيمان؛ {فتنقلبوا خاسرين} إلى دينكم الأوَّلِ (٤). (ز)
١٤٩٦٧ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- في قوله:{يردوكم على أعقابكم فتنقلبوا خاسرين}، قال: عن دينكم، فتذهب دنياكم وآخرتُكم (٥)[١٤٢٨]. (ز)
[آثار متعلقة بالآية]
١٤٩٦٨ - عن عبد الله بن عمرو -من طريق عبد الله بن ضَمْعَجٍ- قال: ألا أخبركم بالمُرْتَدِّ على عَقِبَيْه؟ الذي يأخذ العطاءَ ويغزو في سبيل الله، ثم يدعُ ذلك، ويأخذُ الأرض بالجزية والرِّزق، فذلك الذي يَرْتَدُّ على عَقِبَيْه (٦). (٤/ ٥٨)
١٤٩٦٩ - قال مقاتل بن سليمان:{بل الله مولاكم} يعني: يقول: فأطيعوا الله مولاكم، يعني: وليكم، {وهو خير الناصرين} مِن أبي سفيان وأصحابِه ومَن معه مِن كفار العرب يومَ أحد (٧). (ز)
١٤٩٧٠ - عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال:{بل الله مولاكم} إن