٣٨٠٠٦ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد، ومَعْمَر- في قوله:{تفتؤا تذكر يوسف}، قال: لا تزال تذكر يوسف (٢).
(٨/ ٣٠٩)
٣٨٠٠٧ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال:{قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف}، قال: لا تزال تذكر يوسف (٣).
(٨/ ١٩٨)
٣٨٠٠٨ - قال مقاتل بن سليمان:{قالوا} أي: قال بنوه يُعَيِّرونه: {تالله تفتؤا} يعني: واللهِ، ما تزال تذكر {يوسف}(٤). (ز)
{حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا}
٣٨٠٠٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله:{حتى تكون حرضًا}، قال: دَنِفًا (٥) مِن المرض (٦).
(٨/ ٣٠٨)
٣٨٠١٠ - عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- قوله:{حتى تكون حرضا}، يعني: الجَهْدَ في المرض البالي (٧). (ز)
٣٨٠١١ - عن عبد الله بن عباس: أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله: {حتى تكون حرضًا}. قال: الحَرَضُ: المُدْنَفُ الهالك مِن شِدَّة الوَجَع. قال: وهل
[٣٤٣٩] ذكر ابنُ جرير (١٣/ ٢٩٨) قول مجاهد من طريق الحسن بن محمد، عن شبابة، عن ورقاء، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد في قوله: {تفتأ}: ما تفتر مِن حُبِّه، ثم علّق قائلًا: «كذا قال الحسن في حديثه، وهو غلط، إنما هو: تفتر من حبه، تزال تذكر يوسف».