٤٤٩٧٣ - عن إسماعيل السدي، في قوله:{صعيدا زلقا}، قال: الصعيد: الأملس. والزلق: التي ليس فيها نبات (١). (٩/ ٥٥٠)
٤٤٩٧٤ - قال مقاتل بن سليمان:{فتصبح} جنتك {صعيدا}، يعني: مستويًا ليس فيه شيء، {زلقا} يعني: أملسًا (٢). (ز)
٤٤٩٧٥ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله:{فتصبح صعيدا زلقا}، قال:{صعيدا زلقا} و {صعيدا جرزا}[الكهف: ٨] واحد؛ ليس فيها شيء من النبات (٣)[٤٠٢٣]. (ز)
{أَوْ يُصْبِحَ مَاؤُهَا غَوْرًا}
٤٤٩٧٦ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله:{أو يصبح ماؤها غورا}، أي: ذاهِبًا قد غار في الأرض (٤).
(٩/ ٥٤٩)
٤٤٩٧٧ - تفسير السدي، قال:{أو يصبح}، يعني: أو يصير (٥). (ز)
٤٤٩٧٨ - قال محمد بن السائب الكلبي: والغَوْر: الذي لا تناله الدِّلاء (٦). (ز)
٤٤٩٧٩ - قال مقاتل بن سليمان:{أو يصبح ماؤها غورا}، يعني: يغور في الأرض فيذهب (٧). (ز)
{فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَبًا (٤١)}
٤٤٩٨٠ - قال مقاتل بن سليمان:{فلن تستطيع له طلبا}، يقول: فلن تقدر على
[٤٠٢٣] لم يذكر ابنُ جرير (١٥/ ٢٦٦ - ٢٦٧) في معنى: {صَعِيدًا زَلَقًا} سوى قول ابن عباس، وقتادة، وابن زيد.