(٢) أخرجه سعيد بن منصور في سننه (ت: سعد آل حميد) ٢/ ٧٠١ (٢٧٨). وذكر ابن حزم في المحلى ٦/ ٢٢٣ - ٢٢٤ نحو أوله. (٣) أخرجه مسلم ٢/ ٧٦٩ - ٧٧٠ (١٠٩٤)، وابن جرير ٣/ ٢٥٣ واللفظ له. وأورده الثعلبي ٢/ ٨١. (٤) أخرجه البخاري ١/ ١٢٧ (٦٢٢)، ٣/ ٢٩ (١٩١٨، ١٩١٩)، ومسلم ١/ ٢٨٧ (٣٨٠)، ٢/ ٧٦٨ (١٠٩٢). (٥) أي: لا تنزعجوا للفجر المستطيل؛ فتمتنعوا به عن السحور، فإنه الصبح الكاذب. وأصل الهَيْد: الحركة، وقد هِدْت الشيء أهيده هيْدًا: إذا حركته وأزعجته. النهاية (هيد). (٦) الفجر الأحمر المعترض: المراد به الصبح الصادق. تحفة الأحوذي ٢/ ٣٩. (٧) أخرجه أحمد ٢٦/ ٢١٨ - ٢١٩ (١٦٢٩١)، وأبو داود ٤/ ٣٣ (٢٣٤٨)، والترمذي ٢/ ٢٣٩ - ٢٤٠ (٧١٤)، وابن خزيمة ٣/ ٣٧٤ (١٩٣٠). قال الترمذي: «حديث حسن غريب من هذا الوجه». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ٧٣٧: «ولأحمد من حديث طلق بن علي ... وإسناده حسن». وقال المناوي في التيسير ٢/ ٣٢١: «إسناده حسن» أي: إسناد أحمد. وقال الألباني في صحيح أبي داود ٧/ ١١٢ (٢٠٣٣): «إسناده حسن صحيح».