(٢) عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. (٣) تفسير مقاتل بن سليمان ٢/ ٦٤٠. (٤) تفسير يحيى بن سلام ١/ ٢٤٩. (٥) أخرجه ابن جرير ١٥/ ٦٤٥. وقد أورده السيوطي بلفظ: فجارًا، وكذا عند ابن كثير ٥/ ٢٧٠. (٦) تفسير الثعلبي ٦/ ٣٣٤. (٧) علقه البخاري (ت: مصطفى البغا) كتاب التفسير، عقب باب تفسير سورة مريم ٤/ ١٧٥٩. وقال الحافظ في الفتح ١٣/ ١٨١ في ضبطها: وهو بضم العين وسكون الواو. (٨) أخرجه ابن جرير ١٥/ ٦٤٥ من طريق ابن أبي نجيح وابن جريج، وإسحاق البستي في تفسيره ص ٢١٩ من طريق ابن جريج. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/ ٢٥٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. وفي تفسير الثعلبي ٦/ ٣٣٤، وتفسير البغوي ٥/ ٢٥٨ بلفظ: الألد: الظالم الذي لا يستقيم.