١٨٨٩٧ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- قال: كان أبو بُرْدَة الأسلمي كاهنًا يقضي بين اليهودِ فيما يتنافرون فيه، فتنافر إليه ناسٌ من المسلمين؛ فأنزل الله:{ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا} إلى قوله: {إحسانا وتوفيقا}(٥). (٤/ ٥١٥)
١٨٨٩٨ - عن عبد الله بن عباس، قال: كان الجلّاس بن الصامت قَبْلَ توبته، ومُعَتِّب بن
[١٧٥٢] زاد ابنُ عطية (٢/ ٥٨٩) إضافةً إلى ما ورد في أقوال السلف في معنى قوله تعالى: {وأحسن تأويلا} قولًا آخر، فقال: «وقالت فرقة: المعنى: إنّ الله ورسوله أحسنُ نظرًا وتَأَوُّلًا منكم إذا انفردتم بتأوُّلكم».