قال البوصيري في مصباح الزجاجة ٢/ ١٢٨: «هذا إسناد ضعيف؛ لتدليس الحجاج، وهو ابن أرطاة». (٢) أخرجه البيهقي في الكبرى ٧/ ٥١٢ (١٤٨٤١)، من طريق همام، حدثنا قتادة، عن عكرمة، عن ابن عباس به. وإسناده صحيح. (٣) أخرجه البيهقي ٧/ ٣١٥. والتَّكْفِير: أن ينحني الإنسان ويطأْطئ رأْسه قريبًا من الركوع، كما يفعل من يريد تعظيم صاحبه، والمراد: لا تذلوهن وتخضعوهن. اللسان (كفر). (٤) أخرجه البيهقي ٧/ ٣١٦. (٥) أخرجه أحمد ٣٧/ ٦٢ (٢٢٣٧٩)، ٣٧/ ١١٢ (٢٢٤٤٠)، وأبو داود ٣/ ٥٤٣ (٢٢٢٦)، والترمذي ٣/ ٤٧ (١٢٢٣)، وابن ماجه ٣/ ٢٠٧ (٢٠٥٥)، والحاكم ٢/ ٢١٨ (٢٨٠٩)، وابن حِبّان ٩/ ٤٩٠ (٤١٨٤)، وابن جرير ٤/ ١٥١ واللفظ له. قال الترمذي: «هذا حديث غريب من هذا الوجه، وليس إسناده بالقوي». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح، على شرط الشيخين، ولم يخرجاه». وقال الألباني في الصحيحة ٢/ ٢١٣: «الحديث صحيح». (٦) المُنْتَزِعات: أي الجاذبات أنفسهن من أزواجهنّ بأن يردن قطع الوصلة بالفراق. اللسان (نزع). (٧) أخرجه أحمد ١٥/ ٢٠٩ (٩٣٥٨)، والنسائي ٦/ ١٦٨ (٣٤٦١). قال النسائي: «قال الحسن: لم أسمعه من غير أبي هريرة. قال أبو عبد الرحمن: الحسن لم يسمع من أبي هريرة شيئًا». وأورده الألباني في الصحيحة ٢/ ٢١٠ - ٢١١ (٦٣٢)، وقال: «هذا الإسناد مُتَّصل صحيح».