٢١٧٥ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {فلولا فضل الله عليكم ورحمته}، قال:{فضل الله}: الإسلام (١). (ز)
٢١٧٦ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، مثله (٢). (ز)
{وَرَحْمَتُهُ}
٢١٧٧ - عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- {ورحمته}، قال: القرآن (٣). (ز)
٢١٧٨ - عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، مثله (٤). (ز)
٢١٧٩ - عن مجاهد بن جَبْر =
٢١٨٠ - والضّحاك بن مُزاحِم =
٢١٨١ - والحسن البصري =
٢١٨٢ - وهلال بن يَساف =
٢١٨٣ - وقتادة بن دِعامة، نحو ذلك (٥)[٢٨٢]. (ز)
٢١٨٤ - عن سعيد بن جبير -من طريق عَطاء بن دينار- في قول الله:{فلولا فضل الله عليكم ورحمته}، يعني: ورحمته (٦). (ز)
٢١٨٥ - قال مقاتل بن سليمان:{فلولا فضل الله عليكم ورحمته} يعني: نعمته؛ لَعاقبكم، و {لكنتم} في الآخرة {من الخاسرين} في العقوبة (٧). (ز)
[٢٨٢] وجَّهَ ابنُ عطية (١/ ٢٤٠) قول قتادة هذا وما يشبهه بقوله: «وهذا على أن المخاطب بقوله: {عَلَيْكُمْ} لفظًا ومعنى مَن كان في مدة محمد - صلى الله عليه وسلم -».