قال الدارقطني: «إسناد حسن، إلا أنه مرسل ... ولا يثبت متصلًا». وقال البيهقي في الكبرى ٤/ ٤٣٣: «لا يصح شيء من ذلك». وقال ابن القيم في إعلام الموقعين ٤/ ٢٢٧: «وإسناده حسن». (٢) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٣٤، والدارقطني ٢/ ١٩٤ كلاهما مختصرًا بلفظ: وسُئِل عن قضاء رمضان متفرقًا؟ قال: أحْصِ العِدَّة، وصم كيف شئت، والبيهقي ٤/ ٢٥٤ واللفظ له إلا كلمة: متفرقًا. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ١٣٢، والدارقطني ٢/ ١٩٤. (٤) أخرجه الدارقطني ٢/ ١٩٤. وفي معجم الطبراني ٢٢/ ٢٠٥ - ٢٠٦ (٥٤٢): عن أبي تميم الجيشاني، قال: جمعنا المجلس في أطرابلس معنا هبيب الغفاري وعمرو بن العاص صاحبا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال عمرو: افصل رمضان. فقال الغفاري: لا نفرّق بين قضاء رمضان؛ إنما قال الله: {فعدة من أيام أخر}. (٥) قال البيهقي: قولها: سقطت، تُرِيد: نُسِخت، لا يصح له تأويل غير ذلك. (٦) أخرجه الدارقطني ٢/ ١٩٢، والبيهقي ٤/ ٢٥٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٧) في ابن أبي حاتم: أنّها أمُّ الحكم بنت قارظ. (٨) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٣١٣ - ٣١٤. وعزاه السيوطي إلى وكيع. (٩) علَّقه ابن أبي حاتم ١/ ٣١٤.