للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٧٨٠٢٥ - عن أنس بن مالك -من طريق ثابت- قال: خدمتُ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - إحدى عشرة سنة، ما قال لي قطّ: ألا فعلتَ هذا، أو لِمَ فعلتَ هذا؟ قال ثابت: فقلتُ: يا أبا حمزة، إنه كما قال الله تعالى: {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (١). (١٤/ ٦٢٤)

٧٨٠٢٦ - عن ابن أبْزى =

٧٨٠٢٧ - وسعيد بن جُبَير، قالا: على دِين عظيم (٢). (١٤/ ٦٢٤)

٧٨٠٢٨ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قال: الدّين (٣). (١٤/ ٦٢٤)

٧٨٠٢٩ - عن أبي مالك [غَزْوان الغفاري]، {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قال: الإسلام (٤). (١٤/ ٦٢٤)

٧٨٠٣٠ - قال الحسن البصري: كان خلقه آداب القرآن (٥). (ز)

٧٨٠٣١ - عن عطية بن سعد العَوفيّ -من طريق فُضيل بن مرزوق- في قوله: {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قال: على أدَب القرآن (٦). (١٤/ ٦٢٣)

٧٨٠٣٢ - قال قتادة بن دعامة: هو ما كان يَأتمر به من أمر الله، ويَنتهي عنه من نهى الله سبحانه (٧). (ز)

٧٨٠٣٣ - عن زيد بن أسلم، {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، قال: الدِّين (٨). (١٤/ ٦٢٤)

٧٨٠٣٤ - قال مقاتل بن سليمان: {وإنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ}، يعني: دين الإسلام (٩). (ز)


(١) عزاه السيوطي إلى الخرائطي في مكارم الأخلاق.
(٢) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(٣) أخرجه ابن جرير ٢٣/ ١٥٠. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(٤) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(٥) تفسير الثعلبي ١٠/ ٩، وتفسير البغوي ٨/ ١٨٧.
(٦) أخرجه ابن المبارك في الزهد (٦٧٨) واللفظ له، والبيهقي في الدلائل ١/ ٣١٠، وابن جرير ٢٣/ ١٥٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.
(٧) تفسير الثعلبي ١٠/ ٩، وتفسير البغوي ٨/ ١٨٨.
(٨) عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.
(٩) تفسير مقاتل بن سليمان ٤/ ٤٠٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>