قال العقيلي في ترجمة عبد الجبار بن سعيد المساحقي: «في حديثه مناكير، وما لا يُتابَع عليه». وقال الهيثمي في المجمع ٥/ ٣١٩ (٩٦٢٣): «رواه الطبراني، ورجاله قد وُثِّقوا». وقال الصالحي في سبل الهدى ٩/ ٣٩٨: «وروى الطبراني بسند جيد». وقال السيوطي: «بسند جيد». (٢) أخرجه أحمد ٢/ ١٠ (٥٦٦)، ٢/ ١٤٠ (٧٣٩)، ٢/ ٢٠٨ (٨٤٦)، ٢/ ٢١١ (٨٥٢)، وابن ماجه ١/ ٩٧ (١٣٧)، والترمذي ٦/ ٣٥١ (٤١٤٢، ٤١٤٣)، والحاكم ٣/ ٣٥٩ (٥٣٨٩). قال الترمذي: «هذا الحديث إنما نعرفه من حديث الحارث عن علي». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «عاصم بن ضمرة ضعيف». قال الألباني في الضعيفة: ٥/ ٣٥٠ (٢٣٢٧): «ضعيف جِدًّا». (٣) أخرجه الحاكم ٣/ ٤٨٢، ٤٨٣ (٥٨٠١، ٥٨٠٣). قال الذهبي في التلخيص: «حديثٌ مُنكَرٌ». (٤) ونُغَوِّرُ ما سواها من القُلُبِ: يعني: ونفسد ما سواها من الآبار. النهاية (قلب).