وسنده ضعيف؛ لجهالة شيخ هشام بن حجر. (٢) أخرجه الطبراني (١٠٩٨٨)، والحاكم ١/ ٤٦٠، والبيهقي في سننه ٥/ ٩٠. وعزاه السيوطي إلى سفيان بن عيينة. (٣) الجملة الأخيرة من هذا الأثر توضحها رواية ابن نصر والروياني؛ فهي عندهما بلفظ: قال حبيب: فأنا سمعت عمران بن حصين يقول: الشفاعة نافعة دون ما تسمعون. (٤) أخرجه الطبراني في الكبير ١٨/ ٢١٩ (٥٤٧) واللفظ له، ومحمد بن نصر المروزي في تعظيم قدر الصلاة ٢/ ١٠٠٧ - ١٠٠٨ (١٠٨١)، والروياني في المسند ١/ ١٢٣، وأخرجه أبو داود ٣/ ٩ (١٥٦١) مختصرًا. فيه صرد بن أبي المنازل؛ قال عنه الألباني في ضعيف أبي داود ٢/ ١٠٥ (٢٧٤): «هذا إسناد ضعيف؛ لجهالة صردٍ هذا، قال الذهبي: لا يعرف. وحبيب ... لم يوثقه غير ابن حبان. والحديث سكت عنه المنذري».وقد أورد السيوطي ١٠/ ٤٨٢ - ٤٨٦ آثارًا عديدة عن فضائل الطواف وآدابه.