قال المنذري في الترغيب ٤/ ٢٥٥ (٥٥٦٩): «رواه الطبراني والبيهقي مرفوعًا، ورواه غيرهما موقوفًا على أبي أمامة، وهو أصحُّ». وقال ابن كثير في تفسيره ٥/ ٢٤٦: «هذا حديث غريب، ورفعه منكر». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٣٨٩ (١٨٥٩١): «رواه الطبراني، وفيه ضُعفاء قد وثَّقهم ابنُ حِبّان، وقال: يخطئون». (٢) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٥١٥. (٣) أخرجه ابن جرير ١٧/ ٥١٣، وابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٣٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر. (٤) علَّقه ابن أبي حاتم ٨/ ٢٧٣٠. (٥) الأَسِنَّة: الرِّماح. اللسان (سنن). (٦) صُداء: حيٌّ من اليمن. اللسان (صدي). (٧) عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري. وأخرجه الطبراني ١٠/ ٢٤٨ - ٢٥٦ (١٠٥٩٧) وفيه: أما سمعت بقول بشر بن أبي حازم الأسدي: وإن مقامنا ندعو عليهم بأبطح ذي المجاز له أثام. (٨) تفسير الثعلبي ٧/ ١٤٨.