٥٥٤٧٤ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين}، قال: يعنون: مَن يعمل بالطاعة، فتقرُّ به أعيننا في الدنيا والآخرة (٢). (١١/ ٢٢٩)
٥٥٤٧٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عنترة- {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين}: أما إنّه لم يكن قرة أعين أن [يروه] صحيحًا جميلًا، ولكن أن [يروه] مطيعًا لله - عز وجل - (٣). (ز)
٥٥٤٧٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين}، قال: يُحْسِنون عبادتَك، ولا يجرُّون عليها الجرائر (٤). (١١/ ٢٣٠)
٥٥٤٧٧ - عن سفيان بن عيينة، قال: أخبروني عن مجاهد في قوله جل وعلا: {هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين}، قال: اجعلهم صالحين أتقياء (٥). (ز)
٥٥٤٧٨ - عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر- {هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين}، قال: يقولون: اجعل أزواجنا وذرياتنا صالحين أتقياء (٦). (ز)
٥٥٤٧٩ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق الحكم بن أبان- {والذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين}، قال: لم يُرِيدوا بذلك صباحةً ولا جمالًا، ولكن أرادوا أن يكونوا مطيعين (٧). (١١/ ٢٣٠)
[٤٧٧٣] علّق ابنُ كثير (١٠/ ٣٣٤) على أثر المقداد، فقال: «وهذا إسناد صحيح».