٥٨٢٧٢ - عن ربيعة [الرأي]-من طريق عمرو بن الحارث- في قول الله:{بلغ أشده}: أشده: الحلم (١). (ز)
٥٨٢٧٣ - تفسير إسماعيل السُّدِّيّ:{بلغ أشده} عشرين سنة (٢). (ز)
٥٨٢٧٤ - عن زيد بن أسلم -من طريق ابنه عبد الرحمن- في قوله:{ولما بلغ أشده واستوى}، قال: الأشُدُّ: الجَلَدُ. والاستواءُ: أربعون سنة (٣). (ز)
٥٨٢٧٥ - قال محمد بن السائب الكلبي: الأشد: ما بين ثمانية عشرة سنة إلى ثلاثين سنة (٤). (ز)
٥٨٢٧٦ - قال مقاتل بن سليمان:{ولما بلغ} موسى {أشده} يعني: لثماني عشرة سنة، {واستوى} يعني: أربعين سنة (٥). (ز)
٥٨٢٧٧ - عن سفيان الثوري -من طريق مؤمل- قال:{بلغ أشده} إلى أربعة وثلاثين سنة، {واستوى} قال: أربعون (٦)[٤٩٣٣]. (ز)
٥٨٢٧٨ - عن مالك بن أنس -من طريق ابن وهب- في قول الله:{بلغ أشده}: أشده: الحُلُم (٧). (ز)
٥٨٢٧٩ - عن أبي قبيصة -من طريق معقل بن عبيد الله- في الآية، قال: يعني: بالاستواء: خروج لحيته (٨). (١١/ ٤٣٦)
[٤٩٣٣] نقل ابنُ عطية (٦/ ٥٧٧) في معنى: «الأشد» أقوالًا أخرى، فقال: «فقالت فرقة: بلوغ الحُلُم، وهي مدة خمسة عشر عامًا ... وقالت فرقة: خمسة وعشرون. وقالت فرقة: ثلاثون ... وقالت فرقة عظيمة: ستة وثلاثون». ثم نقل عن مكي قوله: «وقيل: هو ستون سنة». وانتقده قائلًا: «وهذا ضعيف». ثم قال: «والأشد: شِدَّة البدن، واستحكام أسْره وقوته».