للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٠٨٦٦ - عن عبيد بن عمير -من طريق عكرمة-، مثله (١). (ز)

٦٠٨٦٧ - عن الحسن البصري =

٦٠٨٦٨ - وسعيد بن جبير: {لَهْوَ الحَدِيثِ} هو الغناء (٢). (ز)

٦٠٨٦٩ - قال عطاء: {لَهْوَ الحَدِيثِ} هو: التُّرَّهات (٣)، والبَسابِس (٤) (٥). (ز)

٦٠٨٧٠ - قال عطاء: {لَهْوَ الحَدِيثِ}: الغناء (٦). (١١/ ٦١٧)

٦٠٨٧١ - عن مكحول الشامي -من طريق رستم- في قوله: {ومِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الحَدِيثِ}، قال: الجواري الضارِبات (٧). (١١/ ٦١٥)

٦٠٨٧٢ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {ومِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْو الحَدِيثِ}، قال: شراؤه: استحبابه، وبحسب المرء مِن الضلالة أن يختار حديثَ الباطل على حديث الحق (٨). (١١/ ٦١٥)

٦٠٨٧٣ - قال قتادة بن دعامة: {ومِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الحَدِيثِ} هو كل لهو ولعب (٩) [٥١٢٧]. (ز)

٦٠٨٧٤ - عن إسماعيل السُّدِّيّ: {مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الحَدِيثِ}، يعني: يختار باطل الحديث على القرآن (١٠). (ز)

٦٠٨٧٥ - عن مطر الوراق -من طريق ابن شوذب- {ومِنَ النّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ


[٥١٢٧] ذكر ابنُ عطية (٧/ ٤١) عن قتادة قولًا آخر، فقال: «وقال قتادة: الشراء في هذه الآية مستعار، وإنما نزلت الآية في أحاديث قريش وتلهيهم بأمر الإسلام، وخوضهم في الأباطيل». ثم علّق عليه بقوله: «فكأن ترك ما يجب فعله وامتثال هذه المنكرات شراء لها، على حد قوله تعالى: {أُولئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالهُدى} [البقرة: ١٦، ١٧٥]».

<<  <  ج: ص:  >  >>