إسناده ضعيف؛ فيه أبو بكر بن أبي مريم، قال عنه ابن حجر في التقريب (٧٩٧٤): «ضعيف، وكان قد سُرِق بيته فاختلط». وسعيد بن ثوبان ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل ٤/ ٩، وسكت عنه، ولم أر من ذكره بجرح أو تعديل. (٢) أخرجه الترمذي ٥/ ٤٥٠ (٣٥٢٣)، وابن جرير ٢٠/ ٢٥٣. قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». (٣) أخرجه أحمد ٤١/ ٣٤٩ - ٣٥٠ (٢٤٨٥٦)، والترمذي ٥/ ٤٤٩ (٣٥٢٢)، والحاكم ٢/ ٤٧٣ (٣٦٣٠). قال الترمذي: «هذا حديث صحيح غريب من هذا الوجه». وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه بهذه السياقة». ووافقه الذهبي. وقال الألباني في الصحيحة ٢/ ١٠٣ - ١٠٤ (٥٦١): «وهذا إسناد صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير عنبسة بن سعيد، وهو ابن الضريس الأسدي، وهو ثقة بلا خلاف». (٤) أخرجه أحمد ٩/ ٣٠٤ (٥٤١٤). قال الألباني في الصحيحة ٧/ ٥٩٧: «إسناده صحيح على شرط مسلم».