(٢) أخرجه أبو الشيخ (٢٣٧). (٣) تفسير الثعلبي ٨/ ٣٠٣. (٤) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٤٦٧، وأخرجه أبو الشيخ (٢٣٦) من طريق زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار بلفظ: أخبرك أن الله تعالى خلق سبع سماوات، ومن الأرض مثلهن، ثم جعل -تبارك وتعالى- ما بين كل سماءين كما بين السماء الدنيا والأرض، وجعل كثفها مثل ذلك، ثم رفع العرش فاستوى عليه، فما من السماوات سماء إلا لها أطيط كأطيط الرحل العلافي أول ما يرتحل؛ مِن ثِقَل الجبار -تبارك وتعالى- فوقهن. والعلافي: هو أعظم الرحال. والمقصود هنا الجديد منها. انظر: النهاية (علف). (٥) أخرجه ابن جرير ٢٠/ ٤٦٧. (٦) أخرجه عبد الرزاق ٢/ ١٩٠، وابن جرير ٢٠/ ٤٦٦ - ٤٦٧، وأبو الشيخ (١٩٦). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.