قال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٤٠٠ (١٨٦٦٦): «رواه أحمد، ورجاله ثقات على ضعف في بعضهم». (٢) أخرجه ابن المبارك في الزهد ص ٥٣٦ (١٥٣٠)، والطبراني في الأوسط ٧/ ٣٤٢ - ٣٤٣ (٧٦٧٤) واللفظ له. قال المنذري في الترغيب ٤/ ٢٧٩ (٥٦٤٠): «رواه ابن أبي الدنيا، والطبراني ... ورواته ثقات». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٤٠١ (١٨٦٧٠): «رواه الطبراني في الأوسط، ورجاله ثقات». وقال السيوطي: «رجاله ثقات». وقال الألباني في الضعيفة ١١/ ٤٧٩ (٥٣٠٥): «ضعيف». (٣) أخرجه ابن أبي الدنيا في صفة الجنة ١/ ١١١ (١٠٤)، ١/ ٢١٥ (٣٣٤)، والبيهقي في البعث والنشور ص ٢٠٥ (٣١٨). قال العراقي في تخريج الإحياء ص ١٩٢٩: «أخرجه البزار بإسناد صحيح». وقال البوصيري في إتحاف الخيرة ٨/ ٢٣٥ (٧٨٦٣): «رواه أبو يعلى الموصلي، والبزار، وابن أبي الدنيا، والبيهقي، ومدار أسانيدهم على حميد الأعرج، وهو ضعيف». وقال الألباني في الضعيفة ١٤/ ٦٤٠ (٦٧٨٤): «ضعيف جدًّا». (٤) أخرجه أحمد ١٧/ ١١٦ - ١١٧ (١١٠٦٣)، ١٨/ ٢٨٧ (١١٧٦٤)، والترمذي ٤/ ٥٢٦ (٢٧٤٢)، وابن ماجه ٥/ ٣٨٧ (٤٣٣٨)، وابن حبان ١٦/ ٤١٧ (٧٤٠٤). قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب». وقال ابن القيم في حادي الأرواح ١/ ٢٤٢: «إسناد حديث أبي سعيد على شرط الصحيح، فرجاله محتج بهم فيه، ولكنه غريب جدًّا». وقال المناوي في فيض القدير ٦/ ٢٥٨ (٩١٦٢): «قال في الميزان: تفرّد به سعيد بن خالد الخزاعي، وقد ضعّفه أبو زرعة وغيره».