(٢) أخرجه البخاري (٢٨٢٤، ٤٧٦٧، ٤٨٢٥)، ومسلم (٢٧٩٨)، والنسائي في الكبرى (١١٣٧٤)، وابن جرير ١٧/ ٥٣٨، والطبراني (٩٠٤٩). وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وسعيد بن منصور، وابن مردويه، والبيهقي في الدلائل. وأخرجه إسحاق البستي ص ٣٢٧، والبغوي ٧/ ٢٢٩ بلفظ: خمس قد مَضَيْن: انشقّ القمر، ويوم تأتي السماء بدُخان مبين، ويوم نبطش البطشة الكبرى، والم غُلبت الروم، وسوف يكون لزامًا. (٣) عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد. (٤) عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. (٥) أخرجه ابن جرير ٢١/ ٢٤. (٦) أخرجه الترمذي بنحوه ٥/ ٢٣٢، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٣٥٢، من طرق، عن منصور، عن أبى الضحى، عن مسروق، عن ابن مسعود به. قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح». وفي إسناد البيهقي، وهو الذي رواه بهذا السياق: أسباط بن نصر، قال عنه ابن حجر في التقريب (٣٢١): «صدوق، كثير الخطأ». وأصل الحديث أخرجه البخاري ٢/ ٢٦ (١٠٠٧)، ٦/ ١٣٢ (٤٨٢٤)، ومسلم ٤/ ٢١٥٥ (٢٧٩٨).