قال المنذري في الترغيب والترهيب ٣/ ٣٢٩ (٤٢٩٤): «رواه أبو يعلى، والطبراني، وأبو الشيخ في كتاب التوبيخ ... كلهم من رواية محمد بن إسحاق، وبقية رواة بعضهم ثقات». وقال ابن كثير في تفسيره ٧/ ٣٨٤: «غريب جدًّا». وقال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص ١٠٣٥: «أخرجه ابن مردويه في التفسير مرفوعًا وموقوفًا، وفيه محمد بن إسحاق رواه بالعنعنة». وقال الهيثمي في المجمع ٨/ ٩٢ (١٣١٢٩): «رواه الطبراني في الأوسط، وفيه ابن إسحاق، وهو مُدَلِّس، ومَن لم أعرفه». وقال ابن حجر في الفتح ١٠/ ٤٧٠ بعد عزوه لأبي يعلى: «سنده حسن». وقال الألباني في الضعيفة ١٣/ ٦٩٢ (٦٣١٦): «ضعيف». (٢) أخرجه أبو داود ٦/ ٤٧٧ - ٤٧٨ (٤٤٢٨)، وابن حبان ١٠/ ٢٤٤ - ٢٤٥ (٤٣٩٩)، ١٠/ ٢٤٦ - ٢٤٧ (٤٤٠٠) كلاهما بنحوه مطولًا. قال السيوطي: «وأخرج عبد الرزاق، والبخاري في الأدب، وأبو يعلى، وابن المنذر، والبيهقي في شعب الإيمان، بسند صحيح». وقال الألباني في الإرواء ٨/ ٢٤ (٢٣٥٤): «ضعيف». (٣) أخرجه ابن أبي شيبة ٤/ ٤٤٨ (٢٢٠٠٥)، والبيهقي في شعب الإيمان ٧/ ٣٦٥ (٥١٣٤)، ٩/ ١١٦ (٦٣٤٥) واللفظ له. قال المنذري في الترغيب والترهيب ٣/ ٣٢٦ (٤٢٨٣): «رواه البزار بإسنادين، أحدهما قوي». وقال المناوي في التيسير ١/ ٣٨٤: «إسناد ضعيف». وأورده الألباني في الصحيحة ٧/ ١٦٦٥ (٣٩٥٠).