٧٢١٨٩ - عن عُبيد بن عُمَير -من طريق عمرو- قال: كُنّا نعُدّ الأوّاب الحفيظ الذي يكون في المجلس فإذا أراد أن يقوم قال: اللهم، اغفر لي ما أصبتُ في مجلسي هذا (٢). (١٣/ ٦٤٤)
٧٢١٩٠ - عن سعيد بن المسيّب -من طريق يحيى بن سعيد- قال: الأوّاب: الذي يُذنب ثم يتوب، ثم يُذنب ثم يتوب، ثم يُذنب ثم يتوب، حتى يختم الله له بالتوبة (٣). (١٣/ ٦٤٣)
٧٢١٩١ - عن يونس بن خبّاب، قال: قال لي مجاهد بن جبر: ألا أُنبّئك بالأوّاب الحفيظ؟ هو الرجل يذكر ذَنبه إذا خلا فيستغفر الله منه (٤). (١٣/ ٦٤٣)
٧٢١٩٢ - عن عُبيد بن عُمَير -من طريق مجاهد-، مثله (٥). (١٣/ ٦٤٤)
٧٢١٩٣ - عن مجاهد بن جبر -من طريق مسلم الأعور- قال: الأوّاب: المُسَبِّح (٦). (ز)
٧٢١٩٤ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم:{لِكُلِّ أوّابٍ} توّاب كثير الرجوع إلى الطاعة (٧). (ز)
٧٢١٩٥ - عن عامر الشعبي -من طريق عيسى الخياط- قال: هو الذي يذكر ذنوبه في خلاءٍ، فيستغفر منها (٨). (ز)
٧٢١٩٦ - عن الحكم بن عُتَيبة -من طريق أبي غَنِيَّة- في قول الله:{لِكُلِّ أوّابٍ حَفِيظٍ}، قال: هو الذّاكر الله في الخلاء (٩). (ز)
[٦١٥٥] علَّق ابنُ عطية (٨/ ٥٢) على هذا القول الذي قاله ابن عباس، ومجاهد، وعطاء، فقال: «وقال ابن عباس ... من قوله: {يا جبال أوبي معه} [سبأ: ١٠]».