للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

بعد الصلاة. ولفظ البخاري: أمَرَهُ أن يسبّح في أدبار الصلوات كلها (١) [٦١٦٥]. (١٣/ ٦٥٩)

٧٢٣١٢ - عن زاذان [أبي عمر الكندي]-من طرق أبي العَنبَس- قال: {وأَدْبارَ السُّجُود}، قال: الركعتان بعد المغرب (٢). (ز)

٧٢٣١٣ - عن كُرَيب بن يزيد الرّحبي -من طريق يزيد بن خُمَير الرّحبي-: أنّه كان إذا صلّى الركعتين قبل الفجر، والركعتين بعد المغرب أخفّ، وفسّر إدبار النجوم، وأدبار السجود (٣). (ز)

٧٢٣١٤ - عن إبراهيم النّخْعي -من طريق شعبة، عن إبراهيم بن مهاجر- في هذه الآية: {ومِنَ اللَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وأَدْبارَ السُّجُودِ} {وإدْبارَ النُّجُومِ} قال: الركعتان قبل الصبح، والركعتان بعد المغرب. قال شعبة: لا أدري أيّتهما أدبار السجود، ولا أدري أيّتهما إدبار النجوم (٤). (ز)

٧٢٣١٥ - عن إبراهيم النّخْعي -من طريق سفيان، عن إبراهيم بن مهاجر- قال: كان يقال: {وأَدْبارَ السُّجُودِ} الركعتان بعد المغرب (٥). (١٣/ ٦٥٨)

٧٢٣١٦ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: {وأَدْبارَ السُّجُود}، قال: الركعتان بعد المغرب (٦). (١٣/ ٦٥٨)

٧٢٣١٧ - عن الحسن البصري -من طريق عاصم بن ضَمرة-، مثله (٧). (١٣/ ٦٥٨)

٧٢٣١٨ - عن عامر الشعبي -من طريق علوان بن أبي مالك-، مثله (٨). (١٣/ ٦٥٨)


[٦١٦٥] ذكر ابنُ كثير (١٣/ ٢٠٣) أن ما جاء في حديث أبي هريرة [في الآثار المتعلقة بالآية] يؤيد هذا القول الذي قاله ابن عباس، من طريق مجاهد.

<<  <  ج: ص:  >  >>