٧٤٢٣٥ - عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جُبَير- {يَخْرُجُ مِنهُما اللُّؤْلُؤُ}، قال: إذا أمطرت السماء فَتَحت الأصدافُ في البحر أفواهها، فما وقع فيها مِن قَطْر السماء فهو اللؤلؤ (١). (١٤/ ١١٤)
٧٤٢٣٦ - عن عبد الله بن مَيسرة الحرّاني، قال: حدَّثني شيخ بمكة من أهل الشام أنه سمع كعب الأحبار يُسأل عن المرجان، فقال: هو البُسَّذ (٢)[٦٣٧٤]. (ز)
٧٤٢٣٧ - عن الربيع بن خُثَيْم، قال: اللؤلؤ: الصغار منه. والمرجان: الكبار منه (٣). (١٤/ ١١٥)
٧٤٢٣٨ - عن مُرّة الهَمداني -من طريق موسى بن أبي عائشة- قال: المرجان: جيد اللؤلؤ (٤). (١٤/ ١١٥)
٧٤٢٣٩ - عن سعيد بن جُبَير، قال: إذا نزل القَطْر من السماء تَفتّحتْ له الأصداف، فكان لؤلؤًا (٥). (١٤/ ١١٥)
٧٤٢٤٠ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: المرجان: ما عظُم من اللؤلؤ (٦). (١٤/ ١١٥)
٧٤٢٤١ - عن مجاهد بن جبر، قال: اللؤلؤ: عظام اللؤلؤ. والمرجان: اللؤلؤ الصغار (٧). (١٤/ ١١٦)
[٦٣٧٤] ذكر ابن جرير (٢٢/ ٢٠٦) هذا القول، ثم علّق قائلًا: «البُسَّذُ له شُعبٌ، وهو جنس من اللؤلؤ».