٧٥٨٥٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- {الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها}: خَوْلَة بنت الصّامت (٢). (ز)
٧٥٨٦٠ - عن أبي العالية الرِّياحيّ:{الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها} خَوْلَة بنت الدُلَيج (٣). (ز)
٧٥٨٦١ - عن عُروة بن الزبير -من طريق هشام بن عروة- أنه كتب إلى عبد الملك بن مروان: كتبتَ إليّ تسألني عن خُوَيلَة ابنة أوْس بن الصّامت، وإنها ليستْ بابنة أوْس بن الصّامت، ولكنها امرأة أوْس، وكان أوْس امرأً به لَمَمٌ، وكان إذا اشتدّ به لَمَمُه تظاهَر منها، وإذا ذهب عنه لَمَمه لم يقل مِن ذلك شيئًا، فجاءت رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - تَستَفتيه، وتشتكي إلى الله، فأَنزل الله فيها ما سمعتَ، وذلك شأنهما (٤). (ز)
٧٥٨٦٢ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قول الله - عز وجل -: {الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها}، قال: تجادل محمدًا - صلى الله عليه وسلم -، فهي تشتكي إلى الله عند كِبَره وكِبَرها حتى انتفض وانتفض رَحِمها (٥). (ز)
٧٥٨٦٣ - عن عامر الشعبي -من طريق زكريا- قال: المرأة التي جادلتْ في زوجها: خَوْلَة بنت الصّامت [٦٥١٧]، وأُمّها معاذة التي أنزل الله فيها:{ولا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلى البِغاءِ}[النور: ٣٣]، وكانت أمَةً لعبد الله بن أُبيّ (٦). (١٤/ ٣٠٥)
٧٥٨٦٤ - قال قتادة بن دعامة:{الَّتِي تُجادِلُكَ فِي زَوْجِها} خُوَيلَة بنت ثَعْلَبة (٧). (ز)
[٦٥١٧] علق ابن كثير (١٣/ ٤٤٤) على هذا القول بقوله: «صوابه: خولة امرأة أوس بن الصامت».