للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

يُهدى له شيء، وهو مُحارَف (١). (ز)

٧٨٨٤٤ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق حُصَيْن- قال: قال: السائل: الذي يسألك. والمَحْرُوم: الذي لا يَنمِي له مال (٢). (ز)

٧٨٨٤٥ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق حُسين بن قيس- قال: المحروم: الرجل كانت له مَعيشة، فأُصيب بها (٣). (ز)

٧٨٨٤٦ - عن عامر الشعبي -من طريق ابن عَوْن- قال: أعياني أنْ أعلم ما المحروم (٤) [٦٨٠٤]. (ز)

٧٨٨٤٧ - عن خالد بن أبي عمران، عن القاسم [بن محمد] =

٧٨٨٤٨ - وسالم [بن عبد الله بن عمر] في قول الله: قالا: المحروم مُحارَف في الرزق والتجارة (٥). (ز)

٧٨٨٤٩ - قال الحسن البصري: {لِلسّائِلِ والمَحْرُومِ}، السائل: المسكين الذي يسأل عند الحاجة. والمَحْرُوم: الفقير الذي لا يَسأل على حال، فحُرم أن يُعطى عن المسألة كما يُعطى السائل، وإنْ أُعطي شيئًا قَبل (٦). (ز)

٧٨٨٥٠ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: {لِلسّائِلِ والمَحْرُومِ}، قال: السائل: الذي يسأل بكَفّه. والمَحْرُوم: المُتعفِّف، ولكليهما عليك حقٌّ، يا ابن آدم (٧). (ز)

٧٨٨٥١ - عن نافع -من طريق أيوب- قال: المحروم: هو المُحارَف (٨). (ز)

٧٨٨٥٢ - عن زياد بن أبي مريم -من طريق خُصَيف- في قوله: {والمحروم}: الذي


[٦٨٠٤] علَّق ابنُ عطية (٨/ ٤٠٨) على قول الشعبي بقوله: «يرحم الله الشعبي فإنه في هذه المسألة محروم، ولو أخذه اسم جنس فيمن عسُرت مطالبه بان له، وإنما كان يطلبه نوعًا مخصوصًا كالسائل».

<<  <  ج: ص:  >  >>