٧٩١٨٩ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا}، قال: مسلمين، وكافرين (٢). (١٥/ ٢٢)
٧٩١٩٠ - عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يزيد- في قوله:{طَرائِقَ قِدَدًا}، يقول: أهواء مختلفة (٣). (ز)
٧٩١٩١ - قال الحسن البصري:{قِددًا} مختلفين (٤). (ز)
٧٩١٩٢ - قال الحسن البصري:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا} الجنّ أمثالكم؛ فمنهم قدرّية، ومُرجئة، ورافضة (٥). (ز)
٧٩١٩٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا}، قال: أهواء مختلفة (٦). (١٥/ ٢٢)
٧٩١٩٤ - عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق المُطلب- في قوله:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا} يعني: الجنّ، هم مثلكم؛ منهم قدرية، ومُرجئة، ورافضة، وشيعة (٧)[٦٨٣٤]. (١٥/ ٢٢)
٧٩١٩٥ - قال مقاتل بن سليمان:{وأَنّا مِنّا الصّالِحُونَ ومِنّا دُونَ ذَلِكَ} يعني: دون المسلمين كافرين، فذلك قوله:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا} يقول: أهل مِلَل شتى، مؤمنين وكافرين، ويهود ونصارى (٨). (ز)
٧٩١٩٦ - عن سفيان [الثوري]-من طريق مهران- في قوله:{كُنّا طَرائِقَ قِدَدًا}، قال: شتى؛ مؤمن وكافر (٩). (ز)
٧٩١٩٧ - عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: {كُنّا
[٦٨٣٤] ذكر ابنُ القيم (٣/ ٢٠٨) قول سعيد بن جُبَير، ومجاهد، والحسن، والسُّدِّيّ، ثم علَّق بقوله: «ومعنى الكلام: أصنافًا مختلفة، ومذاهب متفرقة».