(٢) أخرجه ابن أبي حاتم ١/ ٢٩٦. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف ٧/ ٢٦٤ (١٣٠٨٦). كذا وردت هذه الآية في هذا الأثر في المطبوع من المصنّف، ويبدو أن في إثباتها خطأ! ولعل المراد قوله تعالى: {يُرِيدُ اللَّهُ أنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ} [النساء: ٢٨]، فهي في سياق الآيات التي تتحدث عن الترخيص في الزواج من الإماء لمن خشي العنت. ويؤكّده ما ورد في تفسيرها عن مجاهد من طريق ابن أبي نجيح أنه قال: في نكاح الأمة، وفي كل شيء فيه يسر. وسيأتي في تفسير سورة النساء. (٤) أخرجه ابن جرير ٣/ ١١٣. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/ ١٩٨ - . وعزاه السيوطي إلى الزجاجي في أماليه. (٥) أخرجه ابن جرير ٣/ ١١٣، وابن أبي حاتم ١/ ٢٩٦.