٨٣٤٦٨ - عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- {والأَرْضِ وما طَحاها}، يقول: وما خَلَق الله فيها (٢). (١٥/ ٤٥٥)
٨٣٤٦٩ - عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- {والأَرْضِ وما طَحاها}، يقول: قَسَمها (٣). (١٥/ ٤٥٦)
٨٣٤٧٠ - عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- {وما طَحاها}، قال: دحاها (٤). (١٥/ ٤٥٧)
٨٣٤٧١ - عن أبي صالح [باذام]-من طريق إسماعيل- {والأَرْضِ وما طَحاها}، قال: بسَطها (٥)[٧١٩١]. (١٥/ ٤٥٩)
٨٣٤٧٢ - عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، مثله (٦). (١٥/ ٤٥٩)
٨٣٤٧٣ - عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- {والأَرْضِ وما طَحاها}، قال: بسَطها (٧). (١٥/ ٤٥٨)
٨٣٤٧٤ - عن قتادة بن دعامة -من طريق الحكم بن عمر- أنه سُئِل عن قوله تعالى:{الأرض وما طحاها}. قال: طحوها: سعتها، وهذه من لغة قوم من اليمن (٨). (ز)
٨٣٤٧٥ - قال مقاتل بن سليمان:{والأَرْضِ وما طَحاها}، يعني: أقسم بالأرض، وبالذي بسَطها، يعني الرّبّ تعالى: نفسه (٩). (ز)
[٧١٩١] علَّق ابنُ كثير (١٤/ ٣٦٥) على قول أبي صالح، والضَّحّاك وما في معناه بقوله: «وهذا أشهر الأقوال، وعليه الأكثر من المفسرين، وهو المعروف عند أهل اللغة».