(٢) أخرجه ابن جرير ٢٤/ ٤٧٣، وابن قانع ١/ ٩٢ - ٩٣، وابن شاهين وعبدان -كما في الإصابة ١/ ٣٦٢ - . وقال ابن حجر: «قال أبو موسى: هذا يوهم أنّ لبشير صحبة، وليس كذلك، وإنما هو مرسل». (٣) أخرجه مسلم ٤/ ٢٠٤٠ (٢٦٤٨). (٤) أخرجه الترمذي ٥/ ٣٤٢ (٣٣٧١)، وابن جرير ١٢/ ٥٧٧ - ٥٧٨، وابن أبي حاتم ٦/ ٢٠٨٤ (١١٢٢١). قال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، لا نعرفه إلا من حديث عبد الملك بن عمرو». وأخرجه أيضًا الروياني في مسنده ٢/ ٤١٨ - ٤١٩ (١٤٢٦) وزاد بعد قوله - صلى الله عليه وسلم -: «ولكن كلّ أمر مُيسّر» أنه - صلى الله عليه وسلم - قرأ قول الله تعالى: {فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى، وأما من بخل واستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى}. (٥) أخرجه مسلم ٤/ ٢٠٤١ (٢٦٤٨)، وابن جرير ٢٤/ ٤٧٣ واللفظ له.